منتدى لاف فورلايف
¨°o.O ( ..^زائرنا العزيز ^.. ) O.o°¨
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من مواضيعك
وآرائك الشخصية
التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد
معنا
منتدى لاف فورلايف
¨°o.O ( ..^زائرنا العزيز ^.. ) O.o°¨
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من مواضيعك
وآرائك الشخصية
التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد
معنا
منتدى لاف فورلايف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى لاف فورلايف


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نريد اعضاء لا يعرفو الكسل ولهم اللي يبونه..
المواضيع الأكثر نشاطاً
~>{مآأيلزمِنيٌ عًنوآن لآنك آجمًل‘عنِآأوَينيْ ..! ‏
سجلوووووووا حضووووووووركم لهذااا اليوووم..
» صَفْحَـآتْ فىـۓ ڪَِـتَـآپْ اڷژّمَـכּْ ~
سجل حضورك باكلة
سجل دخولكـ باسمـ وااد
الحق يا كـــــــــــــــــــــدش ههه
نذاااااااااااالة
جدار الزمن
ضيفنا أو ضيفتنا على الكرسي اليوم هيا(((((( ♥A♥..دفئ ..المشاعــر.. ♥))))))
ماهو مفهووم الحب؟؟
المواضيع الأخيرة
» سجلوووووووا حضووووووووركم لهذااا اليوووم..
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالإثنين 21 مايو 2012 - 6:54 من طرف ✿ Αяναłσή

»  برنامج صانع الثيمات للبلاك بيري - BlackBerry Theme Studio - مع الشرح + هديه
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالأربعاء 16 مايو 2012 - 3:21 من طرف رٌوْمـًـٍـًـٍـًـٍـنٌسْ

» ادا تحبوني هنؤني
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالأربعاء 9 مايو 2012 - 4:16 من طرف شيخ الشباب

»  عشقها وتزوجها لكن يوجد شىء قمة بالغرابة ؟
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالأربعاء 25 أبريل 2012 - 14:49 من طرف ✿ Αяναłσή

» حـــارق للدهون ..!!
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالسبت 4 فبراير 2012 - 8:48 من طرف ✿ Αяναłσή

» ~>{مآأيلزمِنيٌ عًنوآن لآنك آجمًل‘عنِآأوَينيْ ..! ‏
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالجمعة 3 فبراير 2012 - 9:58 من طرف ✿ Αяναłσή

» فوائد النوم المبكر
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالجمعة 3 فبراير 2012 - 9:45 من طرف ✿ Αяναłσή

» نصائح للحفاظ على "صوتك الانثوي "
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالجمعة 3 فبراير 2012 - 9:44 من طرف ✿ Αяναłσή

» تقليد سبيستون - مودا و مودي هل تعلم ماذا فعلت اليوم ؟
أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالجمعة 30 ديسمبر 2011 - 0:28 من طرف 7БẻЂŦ âĿŻЬĥ∂Ř

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
لا فورلايف
لاف فورلايف

 

 أزمات الشباب بين الواقع والطموح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزبهجر
شخصية هامة
شخصية هامة
الزبهجر


عدد المساهمات : 21
نقاط : 45
السٌّمعَة : 0

أزمات الشباب بين الواقع والطموح Empty
مُساهمةموضوع: أزمات الشباب بين الواقع والطموح   أزمات الشباب بين الواقع والطموح Emptyالجمعة 21 يناير 2011 - 8:22

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخواني شباب المنتدى لقد قرأة هذا الموضوع الرائع في أحد المنتديات فأحببت ان انقله لكم لما وجدة فيه من واقعية
وقرب من الواقع الذي نعيشه في مجتمعاتنا العربية بشكل خاص
ولكن اتمنا من الجميع المشاركة وإبداء الرئي والنقاش في الموضوع لربما نستطيع ان نقترح بعض الحلول لهذة الازمات التي نعيشها ويستفيد كل منا من أراء وتجارب الاخرين




د. محمد جمال طحّان
إن أزمة الشباب تختلف شكلاً ومضموناً وعمقاً بحسب المجتمع الذي ينشأ الشاب فيه، ويعكس ، بالتالي ، في أزمته الظروف الاجتماعية التي ينشأ فيها.
هناك تغيّرات تحدث داخل الشاب ، تؤثّر ، لكن الأثر الكبير إنّما مردّه إلى طريقة تعامل المجتمع مع الظروف التي أدّت إلى تحوّل الأشبال إلى مرحلة الشباب . غالباً مايكون التغيّر الفيزيولوجي غامضاً ، حيث لم يعد الشاب يعامَل معاملة الطفل ، وبالوقت نفسه لايُسمح له بإبداء الرأي وبالمشاركة في أعمال الكبار ، فيشعر الشاب بالاغتراب لأنّه لايعرف من هو بعد أن أُخرج من مرحلة الطفولة وأساليب التعامل معها ، في حين لايُعامل معاملة الراشدين فيشعر بأنّه هامشي غير مرغوب به .
إن حاجات الشاب تتوزّع على الشكل الآتي :
1 - حاجات فيزيولوجية : تتكون من دوافع متنوعة تحتاج إلى إشباعها .
2 - حاجات نفسية : تتطلّب فهم الذات وتقبّلها وفهم الآخرين لها بمنح الشاب استقلالاً نسبياً لاتّخاذ القرارات الهامة التي يكون لها دور رئيس في تقرير مصيره ، وفي تشكيل سيرة حياته .
3 - حاجات اجتماعية : تتركّز في قبوله بمجتمع الراشدين ، ومنحه الحب ، ومنحه فرصةً لتأكيد الذات من خلال عمل مهم يقوم به للمجتمع .
لكن الإحباطات التي يعانيها على الصُعُد المختلفة ، تؤثّر في توجّهاته ، وفي طريقة تعامله مع العالم الخارجي الذي يبدو عدائيّـاً في كثير من الأحيان .
إن الوضع المربك للشاب العربي تشكّل من وضع العرب غير المرضي لطموحه ، فلا هو ينتمي إلى دولة قوية تستطيع مجابهة التحديات العالمية ، ولا هو يأخذ فرصته في السعي إلى تحقيق ذلك .
هذا فضلاً عن ملاحظته وجود فئات اجتماعية متفاوتة ومتناحرة في مجتمع استهلاكي يعاني من بيروقراطية تعيق حركة الشباب هذا في حين أنهم يلاحظون تقدّم العالم علمياً بشكل كبير ، في حين أنهم ورثوا حيرتنا بين التراث والغرب .
إن السرعة المتزايدة في التقدّم التكنولوجي المستجلَب من الخارج يربك شبابنا ، لأننا لم نستعد كفاية للتكيّف مع هذا التقدّم في منظومة قيم مناسبة ، كما أننا نكتفي باستيراد منجزات العلم الحديث من غير أن نتمكّن من امتلاك مفاتيح أسراره .
وهذا يتركنا عرضة للاستلاب والتبعية الدائمة لمن يمتلك - في أي وقت - إرسال فيروس يشلّ كل التقنيات التي ننعم بها ( بفضل ) مايقدّمه الغرب من ( فتات ) لنا ، خاصة من المصانع أو الأسلحة التي ترغب الدول المتقدّمة في التخلّص منها .
هذا في حين أننا نطالب الشباب بالتعلّم موضّحين أهمية العلم وضرورته ، ثم نسد بوجوههم الطرق إليه .
نطالبهم بالحصول على معدّلات عالية خلال سنة واحدة ( تاسع ) ( ثانوية عامة ) من خلال امتحانات إرهابية تجعل المعلم والتلميذ خصمان لامتعاونان لإنجاز المهمة التعليمية . نمنع التعليم الخاص والدورات .. في حين يتّجه العالم إلى التعليم عبر الانترنيت والجامعة المفتوحة وحرية اختيار الكليّة .
إن اختيار الكليّة للشاب لايعني أننا نجعله بارعاً في مجال ما ، يبقى اختياره ، وله أن يبحث عن مهنة مناسبة واختصاص مناسب . إن انشتاين الذي كان كسولاً في دروس الحساب برع في الرياضيات ، ولو أننا أطّرناه تَبَعاً لدراسته لما استطعنا معرفة شيء عن النسبية .
إن معظم المواد الدراسية لاتعبّر عن اهتمامات الشباب ولا تجيب عن الأسئلة الملحّة التي يفكّرون بها ، ولا تتيح لهم فرصة لفهم الواقع .
بل تقدّم إليهم المعلومات وكأنّها شيء صحيح ونهائي ولا نقاش فيه ، وهم ملزمون بطباعته في الذاكرة للحصول على أكبر قدر من العلامات ، ثم يلقون به خارج أدراج الذاكرة بعد ذلك ، لأنهم تدربّوا على أن مهمّة الحفظ تنتهي بالحصول على نتائج الامتحانات .
كما أن اختبار الذاكرة لايجدي في عصر نحتاج فيه إلى ملكات العقل الأخرى لنصل إلى مرحلة الابتكار ، وامتلاك القدرة على إيجاد الحلول لمشكلاتنا .
تتعامل المدرسة مع الشاب بوصفه ( مجموعاً ) أو رقماً حسابياً لاغير ، ولا يشعر الشاب أنه متميّز فيها .
وبعد أن ينجز الشباب مهمّة الحصول على العلامات ، ويتوزّعون في الفروع الجامعية والمعاهد التي رُسمت لهم ، ويتخرّجون فيها ، يجد كثير منهم أنفسهم عاطلين عن العمل . وإذا وجد فإن العمل الذي يُتاح لهم لايناسب استعداداتهم وخبراتهم وميولهم ، بل كثيراً مايتعارض معهم . ويصبح العمل - حينذاك - نوعاً من التعذيب . ويقابل الشاب العمل - تدريجياً - باللامبالاة .
وهكذا فإننا ننتج حرفيين بلا وعي أو شعور بالمسؤولية ، وغير قادرين على ربط النظرية بالعمل أو بالواقع العملي .
وهم - أيضاً - يعانون من فقدان الثقافة التي يحتاجونها في مراحل تغيّراتهم العمريّة.
فلا تُقدّم لهم ثقافة جنسية ، وهم بأمس الحاجة إليها ، فيتبادلون المعلومات الخاطئة سرّاً ، وسط شعور بأنّ مجتمع الكبار لايبالون بمشكلاتهم ولا يعيرونها أي انتباه .
وبدلاً من ذلك يُرهَق الشباب بمواد ، يعرف المدرّسون والتلاميذ بأنها حُشرت في المناهج من دون أدنى فائدة ، في حين وُضعت برامج لأنشطة فنيّة وثقافية ورياضية من غير أن يُعنى أحد بها ، لأنها لاتدخل في المجموع العام المطلوب للشهادات ، والشهادات التي تتطلّب مجاميع عالية تخلو من هذه المواد ، فلِمَ يضيّع الأساتذة والتلاميذ أوقاتهم بها ؟!
إن أزمات مجتمعنا العربي هو السبب الرئيسي في تفريخ أزمات الشباب ، حيث لم يعد للتعليم جدوى في نظر الشباب وإنما الشهادة هي الشيء المطلوب ، وهذا يؤدّي إلى تهاوي أحلام الشباب في العمل المنتج المحبّب ، ويتهاوى الحلم في وجود أمة عربية موحّدة في ظل تقسيمات طال أمدها من دون أي تغيير أو تقدّم .
لقد حلم الشباب طويلاً بسعة الرزق بعد التخرج ، وبتكوين أسرة آمنة ، ثم لاحظوا أن ذلك يتطلّب معجزة إلهيّة . نقول للشباب: نعمل من أجلكم ، أنتم المستقبل ، وهم يرون أننا نستخدمهم أدوات لتنفيذ مايصبو إليه الكبار .
والواقع إنّ تغيّرات الشباب ليست أزمة لايمكن تفاديها ، على الصعيد النفسي الذاتي للشاب ، إذا تمكنّا من ضبط المحيط بشكل يتلاءم مع المتغيرات . وذلك بالابتعاد عن الضبط القسري الصارم ، والتعامل بمرونة ومحبّة ، وبشكل صريح وواضح وفي إزالة التعارض بين القيم المعلنة والسلوك الفعلي ، وعدم التفريق بين الاختصاصات الدراسية بطريقة تُشعر بعض الشباب بالاستعلاء وبعضهم الآخر بالدونيّة .
لابد من احترام مختلف المهن ، والمساواة في المعاملة ، بصرف النظر عن الترتيب في العائلة . والنظر إلى قضايا الجنس والحياة والعمل على أنها موضوعات علمية تهم الصغار والكبار ، وليست محرّمة على أحد ، وإلغاء السريّة على بعض الحقائق الجنسية والبيولوجية التي يريد أن يعرفها الأطفال والشباب ، وتعليم الشباب الاعتماد على النفس بلا قسر أو تدليل . والشدة مطلوبة هنا في جعل الشاب يتحمّل تبعات اختياراته ، من غير السعي إلى تقديم مايحتاجه على طبق من ذهب ، ومن غير أن يشعروا بلامبالاة المجتمع الذي يزجّ بهم في معترك الحياة من غير أن يراعي أوضاعهم واختلافاتهم الفرديّة .
بل لابد أن نوضّح للشاب أنّه أصبح في مرحلة أخرى من حياته ، تحتاج تدريبات مناسبة ومهارات خاصّة . إن أزمات الشباب هي مسؤولية مجتمع الكبار ، بالدرجة الأولى ، ولكنّ الحل لايكون بأن نرسم لهم مانريده نحن ، بل بأن نقدّم لهم مفاتيح صحيحة لفهم العالم والتعامل معه ، وبأن ندرّبهم على أسلوب التفكير الحرّ الذي يستطيع أن يستوعب المشكلات ويستنبط الحلول اللازمة لها .
وبغير ذلك لانستطيع وصف الشباب المشاغب أو المتمرّد بالانحلال ، ولن يحقّ لنا اتّهامه بالفساد ، لأنّه - بطريقة أو بأخرى - يحاول أن يفرّغ شحناته وطاقاته الهائلة بطرائقه الخاصة ، مادمنا لانساعده نحن على ذلك ولا نتيح له الفرصة ليكون فاعلاً في مجتمعه .
إنّ التغريب والاغتراب والصراع النفسي ، أمور نزجّ بها نحن في طريق الشباب حين لانمنحهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم بوسائل مشروعة ، فيها كثير من الحب ، وقليل من الحزم اللازم للضبط الاجتماعي .


أزمات الشباب بين الواقع والطموح 8546

لا تشكو للناسِ جُرحاً أنتَ صاحِبهٌ لا يؤُلم الجرح إلا من بهِ ألمٌ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أزمات الشباب بين الواقع والطموح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى لاف فورلايف  :: شباب المنتدى :: شباب في شباب-
انتقل الى: